لا يزال الضعف في تحصيل وأداء الطلبة في العلوم والرياضيات، يشكل تحديا للعديد من دول العالم، كما أن هناك اعترافا عالميا متزايدا بالحاجة إلى مواطنين مثقفين علميا لمواجهة متطلبات سوق العمل المتطورة في مجتمع المعرفة. وهناك إجماع في الكثير من دول العالم، على أن التربية العلمية عموما تواجه تحديات خطيرة، من